طالبت المنظمة التونسية للشغل الأئمة واطارات المساجد, النقابيون في كافة القطاعات, الشخصيات السياسية المستقلة و رؤساء الجمعيات والمنظمات الحقوقية “سحب هذا البيان وامضاءه باقصى حد حتى نتمكن من جمع عشرات الآلاف من الممضين
والرافضين لاستهداف الحريات الدينية وهرسلة اهل الاختصاص في الشأن الديني والتدخل في خطب الائمة لاغراض حزبية وسياسية ضيّقة” على حد تعبيرها.